مضافا في الطول إلى الرضوي المتقدم في النية (1)، المنجبر ضعفه بما ذكر.
ولا يضر كون " يمسح " جملة خبرية، لأنه في مقام بيان حقيقة التيمم.
دون الطرف الأسفل كما عن أمالي الصدوق (2)، ولا النتو الواقع في وسط الأنف كما قيل (3)، للأصل.
ب: صرح الجماعة منهم: الصدوق والشيخان والسيد والحلي والحلبي وابن حمزة والفاضلان والشهيدان وغيرهما بأن المسح من القصاص إلى طرف الأنف (4).
وظاهره وجوب البدأة بالأعلى، وقد صرح به جماعة منهم: نهاية الإحكام والتذكرة والدروس والذكرى (5)، ونسبه في المنتهى إلى ظاهر عبارة المشايخ (6)، وعن أمالي الصدوق الاجماع عليه (7)، ونقل بعض مشايخنا المحققين اتفاق الفقهاء والمسلمين عليه (8).
وبدل عليه: الرضوي المتقدم، المنجبر بما ذكر. وحمل التحديد على