بيديه " (1) ونحو ذلك. وفي فهمه منه تأمل.
ولنحو قوله: " ضربة للوجه وضربة للكفين " وفي دلالته نظر.
مع أن في صحيحة محمد في الضربة الثانية أنه يضرب الشمال لليمين واليمين للشمال (2)، وأفتى بمضمونها الصدوق في المجالس (3)، ولذا جعله المحقق الأردبيلي الأحوط (4) المشعر بعدم الوجوب، وهو كذلك.
مسائل:
الأولى: الضرب في التيمم مرة مطلقا، وفاقا للإسكافي والعماني (5)، والمفيد في العزية (6)، والسيد في الجمل وشرح الرسالة وظاهر الناصريات (7)، والصدوق في ظاهر المقنع والهداية (8)، والقاضي (9) والحلبيين (10)، والمعتبر والذكرى