وعشرين وخمس وعشرين وسبع وعشرين وتسع وعشرين (1).
وفي الخصال قول الصادق عليه السلام لعبد الرحمن بن أبي عبد الله البصري (2):
اغتسل في ليلة أربعة وعشرين [ما عليك في الليلتين جميعا] (3) (4).
وفي كتاب علي بن عبد الواحد النهدي (5) قوله عليه السلام لابن أبي يعفور: اغتسل ليلة تسع عشرة، وإحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وسبع وعشرين، وتسع وعشرين (6).
وفي خبر عيسى بن راشد أيضا: كان أبي يغتسل في تسع عشرة، وإحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وخمس وعشرين (7).
ومنها: الغسل في كل ليلة من العشر الأخيرة من رمضان، رواه أحمد بن محمد بن عياش في كتاب الأغسال، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: لما كان أول ليلة من شهر رمضان قام رسول الله صلى الله عليه وآله فحمد الله وأثنى عليه - إلى أن قال: - حتى إذا كان أول ليلة من العشر الأواخر قام فحمد الله وأثنى عليه، وقال مثل ذلك، ثم قام وشمر المئزر، وبرز من بيته، واعتكف وأحيى الليل كله، وكان يغتسل كل ليلة منها بين العشائين (8). وأرسل علي بن عبد الواحد، عن الصادق عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يغتسل في شهر رمضان في العشر الأواخر في كل ليلة (9).
ومنها: لدحو الأرض، وهو الخامس والعشرون من ذي القعدة (10)، نسبه الشهيد إلى الأصحاب (11).