[3001] عادة الأشرار - الإمام علي (عليه السلام): بئس العادة الفضول (1).
- عنه (عليه السلام): عادة اللئام المكافاة بالقبيح عن الإحسان (2).
- عنه (عليه السلام): عادة اللئام والأغمار أذية الكرام والأحرار (3).
- عنه (عليه السلام): عادة اللئام قبح الوقيعة (4).
- عنه (عليه السلام): عادة الأغمار قطع مواد الإحسان (5).
- عنه (عليه السلام): عادة الأشرار أذية الرفاق (6).
- عنه (عليه السلام): عادة الأشرار معاداة الأخيار (7).
- عنه (عليه السلام): عادة المنافقين تهزيع الأخلاق (8).
[3002] عادة الأخيار - الإمام علي (عليه السلام): عادة الكرام الجود (9).
- عنه (عليه السلام): عادة الكرام حسن الصنيعة (10).
- عنه (عليه السلام): سنة الكرام ترادف الإنعام (11).
- عنه (عليه السلام): سنة الكرام الوفاء بالعهود (12).
- عنه (عليه السلام): خير الناس من كان في يسره سخيا شكورا، خير الناس من كان في عسره مؤثرا صبورا (13).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): خير الناس من انتفع به الناس (14).
- عنه (صلى الله عليه وآله): خيركم من أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وصلى بالليل والناس نيام (15).
(انظر) الكرم: باب 2473.
الخير: باب 1165، 1166.
[3003] اعتياد النفس ما لم تعتد - الإمام علي (عليه السلام) - لما اتي بفالوذج فوضع قدامه -: إنك طيب الريح حسن اللون طيب الطعم، ولكن أكره أن أعود نفسي ما لم تعتد (16).
- حبة العرني: اتي أمير المؤمنين (عليه السلام) بخوان فالوزج، فوضع بين يديه ونظر إلى صفائه وحسنه، فوجئ بإصبعه فيه حتى بلغ أسفله، ثم سلها ولم يأخذ منه شيئا، وتلمظ إصبعه وقال: إن الحلال طيب وما هو بحرام، ولكني أكره أن أعود نفسي ما لم أعودها، ارفعوه عني، فرفعوه (17).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) اتي بخبيص، فأبى أن يأكله، فقالوا له: أتحرمه؟ قال: لا، ولكني أخشى أن تتوق إليه نفسي فأطلبه، ثم تلا هذه الآية: * (أذهبتم