[3039] ذم الغرور - الإمام علي (عليه السلام): فاتقوا الله عباد الله! تقية ذي لب شغل التفكر قلبه، وأنصب الخوف بدنه...
وسلك أقصد المسالك إلى النهج المطلوب، ولم تفتله فاتلات الغرور (1).
- عنه (عليه السلام): طوبى لمن لم تقتله قاتلات الغرور (2).
- عنه (عليه السلام): سكر الغفلة والغرور أبعد إفاقة من سكر الخمور (3).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام): رب مغرور مفتون يصبح لاهيا ضاحكا يأكل ويشرب، وهو لا يدري لعله قد سبقت له من الله سخطة يصلى بها نار جهنم (4).
- الإمام علي (عليه السلام): غرور الأمل يفسد العمل (5).
- عنه (عليه السلام): غرور الجاهل بمحالات الباطل (6).
- عنه (عليه السلام): غرور الغنى يوجب الأشر (7).
- عنه (عليه السلام): كفى بالاغترار جهلا (8).
- عنه (عليه السلام): أحمق الحمق الاغترار (9).
- عنه (عليه السلام): لا يلفى العاقل مغرورا (10).
- عنه (عليه السلام): جماع الشر في الاغترار بالمهل، والاتكال على العمل (11).
- عنه (عليه السلام): جماع الغرور في الاستنامة إلى العدو (12).
- عنه (عليه السلام): لم يفكر في عواقب الأمور من وثق بزور الغرور، وصبا إلى زور السرور (13).
- عنه (عليه السلام): من اغتر بالمهل اغتص بالأجل (14).
- عنه (عليه السلام): من اغتر بمسالمة الزمن اغتص بمصادمة المحن (15).
- عنه (عليه السلام): من غره السراب تقطعت به الأسباب (16).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من وثق بثلاثة كان مغرورا: من صدق بما لا يكون، وركن إلى من لا يثق به، وطمع فيما لا يملك (17).
- الإمام علي (عليه السلام): كفى بالمرء غرورا أن يثق بكل ما تسول له نفسه (18).
- عنه (عليه السلام): زرعوا الفجور، وسقوه الغرور، وحصدوا الثبور (19).