[2558] النهي عن المعاداة الكتاب * (فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين) * (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما عهد إلي جبرئيل (عليه السلام) في شئ ما عهد إلي في معاداة الرجال (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ما أتاني جبرئيل (عليه السلام) قط إلا وعظني، فآخر قوله لي: إياك ومشارة الناس، فإنها تكشف العورة وتذهب بالعز (3).
- الإمام علي (عليه السلام): معاداة الرجال من شيم الجهال (4).
- عنه (عليه السلام): رأس الجهل معاداة الناس (5).
- عنه (عليه السلام): من سوء الاختيار مغالبة الأكفاء ومعاداة الرجال (6).
- عنه (عليه السلام): من سوء الاختيار مغالبة الأكفاء، ومكاشفة الأعداء، ومناواة من يقدر على الضراء (7).
- الإمام الجواد (عليه السلام): لا تعاد أحدا حتى تعرف الذي بينه وبين الله تعالى، فإن كان محسنا لا يسلمه إليك، وإن كان مسيئا فإن علمك به يكفيكه فلا تعاده (8).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام): لا تعادين أحدا وإن ظننت أنه لا يضرك، ولا ترهق في صداقة أحد وإن ظننت أنه لا ينفعك، فإنك لا تدري متى ترجو صديقك، ولا تدري متى تخاف عدوك (9).
- الإمام علي (عليه السلام) - في كلامه لبنيه -:
يا بني إياكم ومعاداة الرجال، فإنهم لا يخلون من ضربين: من عاقل يمكر بكم، أو جاهل يعجل عليكم (10).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إياك وعداوة الرجال، فإنها تورث المعرة وتبدي العورة (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما نهيت عن شئ بعد عبادة الأوثان ما نهيت عن ملاحاة الرجال (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إياكم ومشارة الناس، فإنها