[3190] الحث على أداء الفرائض الكتاب * (فريضة من الله والله عليم حكيم) * (1).
- الإمام علي (عليه السلام): الفرائض الفرائض! أدوها إلى الله تؤدكم إلى الجنة (2).
- عنه (عليه السلام): والله لقد اعترض الشك ودخل اليقين، حتى كأن الذي ضمن لكم قد فرض عليكم، وكأن الذي قد فرض عليكم قد وضع عنكم (3).
- عنه (عليه السلام): إن الله افترض عليكم فرائض فلا تضيعوها، وحد لكم حدودا فلا تعتدوها، ونهاكم عن أشياء فلا تنتهكوها (4).
- عنه (عليه السلام): اجعلوا ما افترض الله عليكم من طلبكم، واسألوه من أداء حقه ما سألكم (5).
- عنه (عليه السلام): خادع نفسك في العبادة، وارفق بها ولا تقهرها، وخذ عفوها ونشاطها، إلا ما كان مكتوبا عليك من الفريضة، فإنه لا بد من قضائها وتعاهدها عند محلها (6).
- عنه (عليه السلام) - من كتاب له إلى الأسود بن قطبة صاحب جند حلوان -: وابتذل نفسك فيما افترض الله عليك، راجيا ثوابه، ومتخوفا عقابه (7).
- الإمام الحسن (عليه السلام): إن الله عز وجل بمنه ورحمته لما فرض عليكم الفرائض لم يفرض عليكم لحاجة منه إليه، بل رحمة منه إليكم [عليكم - خ ل] لا إله إلا هو، ليميز الخبيث من الطيب، وليبتلي ما في صدوركم، وليمحص ما في قلوبكم (8).
- الإمام علي (عليه السلام): طوبى لنفس أدت إلى ربها فرضها، وعركت بجنبها بؤسها، وهجرت في الليل غمضها (9).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (اصبروا وصابروا ورابطوا) * -: اصبروا على الفرائض، وصابروا على المصائب، ورابطوا على الأئمة (عليهم السلام) (10).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام): من عمل بما افترض الله عليه فهو من خير الناس (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): اعمل بفرائض الله تكن أتقى الناس (12).
- الإمام الصادق (عليه السلام): قال الله تبارك وتعالى: