[3023] ذم التعيير - الخضر (عليه السلام) - في وصيته لموسى (عليه السلام) -:
يا بن عمران! لا تعيرن أحدا بخطيئة، وابك على خطيئتك (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من عير أخاه بذنب قد تاب منه لم يمت حتى يعمله (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من عير مؤمنا بذنب لم يمت حتى يركبه (3).
- الإمام علي (عليه السلام): من عير بشئ بلي به (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أذاع فاحشة كان كمبتدئها، ومن عير مؤمنا بشئ لم يمت حتى يركبه (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من أنب مؤمنا أنبه الله في الدنيا والآخرة (6).
- عنه (عليه السلام): لا تبدي الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويصيرها بك، وقال: من شمت بمصيبة نزلت بأخيه لم يخرج من الدنيا حتى يفتتن (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا تظهر الشماتة لأخيك، فيرحمه الله ويبتليك (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله تبارك وتعالى ابتلى أيوب (عليه السلام) بلا ذنب، فصبر حتى عير، وإن الأنبياء لا يصبرون على التعيير (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا زنت خادم أحدكم فليجلدها الحد ولا يعيرها (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا زنت أمة أحدكم فليحدها ولا يعيرها، ثلاث مرار، فإن عادت في الرابعة فليجلدها وليبعها (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): - لاعرابي سأله أن يوصيه -:
عليك بتقوى الله فإن امرؤ عيرك بشئ يعلمه فيك فلا تعيره بشئ تعلمه فيه، يكن وباله عليه وأجره لك (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن عيرك أخوك المسلم بما يعلم فيك فلا تعيره بما تعلم فيه، يكون لك أجرا وعليه إثم (13).
- أبو جري جابر بن سليم: رأيت رجلا يصدر الناس عن رأيه، لا يقول شيئا إلا صدروا عنه،