[2763] فضيلة العفو الكتاب * (وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين) * (1).
* (إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا) * (2).
* (الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) * (3).
(انظر) البقرة 109، الأعراف 199، الرعد 22، الحجر 85، النور 22، الزخرف 89، الجاثية 14، التغابن 14.
- الإمام علي (عليه السلام): العفو تاج المكارم (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا أخبركم بخير خلائق الدنيا والآخرة؟: العفو عمن ظلمك، وتصل من قطعك، والإحسان إلى من أساء إليك، وإعطاء من حرمك (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ثلاث من مكارم الدنيا والآخرة: تعفو عمن ظلمك، وتصل من قطعك، وتحلم إذا جهل عليك (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا أوقف العباد نادى مناد: ليقم من أجره على الله وليدخل الجنة، قيل: من ذا الذي أجره على الله؟ قال: العافون عن الناس (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إذا عنت لكم غضبة فادرؤوها بالعفو، إنه ينادي مناد يوم القيامة: من كان له على الله أجر فليقم، فلا يقوم إلا العافون، ألم تسمعوا قوله تعالى: * (فمن عفا وأصلح فأجره على الله) *؟! (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): العفو أحق ما عمل به (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تعافوا تسقط الضغائن بينكم (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله عفو يحب العفو (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): رأيت ليلة أسري بي قصورا مستوية مشرفة على الجنة، فقلت: يا جبرئيل لمن هذا؟ فقال:
للكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من أقال مسلما عثرته أقال الله عثرته يوم القيامة (13).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إنا أهل بيت مروتنا