[3346] القصاص الكتاب * (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون) * (1).
* (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى) * (2).
* (الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين) * (3).
* (وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن والسن بالسن بالأذن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون) * (4).
* (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا) * (5).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أيها الناس أحيوا القصاص وأحيوا الحق ولا تفرقوا، وأسلموا وسلموا تسلموا (6).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (ولكم في القصاص حياة) * -: لأن من هم بالقتل فعرف أنه يقتص منه فكف لذلك عن القتل كان حياة للذي [كان] هم بقتله، وحياة لهذا الجاني الذي أراد أن يقتل، وحياة لغيرهما من الناس إذا علموا أن القصاص واجب لا يجرأون على القتل مخافة القصاص (7).
- الإمام علي (عليه السلام): قلت أربعا أنزل الله تعالى تصديقي بها في كتابه... قلت: القتل يقل القتل فأنزل الله: * (ولكم في القصاص حياة) * (8).
- عنه (عليه السلام): فرض الله الإيمان تطهيرا من الشرك... والقصاص حقنا للدماء (9).
- عنه (عليه السلام): رد الحجر من حيث جاءك، فإنه لا يرد الشر إلا بالشر (10).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله بعث محمدا بخمسة أسياف: سيف منها مغمود سله إلى غيرنا وحكمه إلينا، فأما السيف المغمود فهو الذي يقام به القصاص، قال الله جل وجهه: * (النفس بالنفس) * الآية، فسله إلى أولياء المقتول وحكمه إلينا (11).