العلم الذي لا جهل معه (1).
(انظر) الزهد: باب 1621.
الإمامة (2): باب 168.
المعرفة (3): باب 2607.
[2921] أعلم الناس - الإمام علي (عليه السلام) - لما سئل عن أعلم الناس -: من جمع علم الناس إلى علمه (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أعلم الناس من جمع علم الناس إلى علمه (3).
- الإمام علي (عليه السلام): أعلم الناس المستهتر بالعلم (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما قيل له: أحب أن أكون أعلم الناس -: اتق الله تكن أعلم الناس (5).
[2922] انحصار العلم الصحيح بأهل البيت (عليهم السلام) - الإمام الباقر (عليه السلام) - لسلمة بن كهيل والحكم بن عتيبة -: شرقا وغربا لن تجدا علما صحيحا إلا شيئا يخرج من عندنا أهل البيت (6).
- عنه (عليه السلام): أما إنه ليس عندنا لاحد من الناس حق ولا صواب إلا من شئ أخذوه منا أهل البيت (7).
- الإمام علي (عليه السلام): إن العلم الذي هبط به آدم وجميع [ما فضلت به] النبيون إلى خاتم النبيين في عترة محمد (صلى الله عليه وآله) (8).
- عنه (عليه السلام): لو اقتبستم العلم من معدنه، وشربتم الماء بعذوبته، وادخرتم الخير من موضعه، وأخذتم الطريق من واضحه، وسلكتم من الحق نهجه، لنهجت بكم السبل، وبدت لكم الأعلام (9).
(انظر) الإمامة (2): باب 162.
[2923] العلم (م) - الإمام علي (عليه السلام): لا يدرك العلم براحة الجسم (10).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): خذوا العلم من أفواه الرجال (11).
- الإمام علي (عليه السلام): ما من علم إلا وأنا أفتحه، وما من سر إلا والقائم (عليه السلام) يختمه (12).
- في الإنجيل -: ولا تقولوا: نخاف أن نعلم فلا نعمل، ولكن قولوا: نرجو أن نعلم ونعمل (13).