- الإمام علي (عليه السلام): إذا أراد الله بعبد خيرا أعف بطنه وفرجه (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): أكثر ما تلج به أمتي النار الأجوفان: البطن والفرج (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ثلاث أخافهن على أمتي من بعدي: الضلالة بعد المعرفة، ومضلات الفتن، وشهوة البطن والفرج (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن موسى (صلى الله عليه وآله) آجر نفسه ثماني سنين، أو عشرا، على عفة فرجه وطعام بطنه (4).
(انظر) الجنة باب 552.
باب 2762.
البحار: 71 / 268 باب 77.
[2758] أصل العفاف - الإمام علي (عليه السلام): أصل العفاف القناعة (5)، وثمرتها قلة الأحزان (6).
- عنه (عليه السلام): من قنعت نفسه أعانته على النزاهة والعفاف (7).
- عنه (عليه السلام): الرضا بالكفاف يؤدي إلى العفاف (8).
- عنه (عليه السلام): قدر الرجل على قدر همته...
وعفته على قدر غيرته (9).
- عنه (عليه السلام): دليل غيرة الرجل عفته (10).
- عنه (عليه السلام): من عقل عف (11).
[2759] قوام العفة - الإمام علي (عليه السلام): الصبر عن الشهوة عفة، وعن الغضب نجدة (12).
- عنه (عليه السلام): الفضائل أربعة أجناس: أحدها:
الحكمة، وقوامها في الفكرة، والثاني: العفة، وقوامها في الشهوة، والثالث: القوة، وقوامها في الغضب، والرابع: العدل، وقوامه في اعتدال قوى النفس (13).
[2760] ثمرة العفة - الإمام علي (عليه السلام): العفة تضعف الشهوة (14).
- عنه (عليه السلام): ثمرة العفة القناعة (15).
- عنه (عليه السلام): ثمرة العفة الصيانة (16).
- عنه (عليه السلام): من عف خف وزره، وعظم عند الله قدره (17).
- عنه (عليه السلام): من عفت أطرافه حسنت أوصافه (18).