[3172] الفخر الكتاب * (اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم) * (1).
* (إن الله لا يحب كل مختال فخور) * (2).
(انظر): النساء: 36، هود: 10، الحديد: 23.
- الإمام علي (عليه السلام): أهلك الناس اثنان: خوف الفقر، وطلب الفخر (3).
- عنه (عليه السلام): الافتخار من صغر الأقدار (4).
- عنه (عليه السلام): آفة الرياسة الفخر (5).
- عنه (عليه السلام): لا حمق أعظم من الفخر (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن لإبليس كحلا ولعوقا وسعوطا، فكحله النعاس، ولعوقه الكذب، وسعوطه الفخر (7).
- الإمام علي (عليه السلام): ضع فخرك، واحطط كبرك، واذكر قبرك (8).
- عنه (عليه السلام): مالكم والدنيا؟! فمتاعها إلى انقطاع، وفخرها إلى وبال (9).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - من دعائه في مكارم الأخلاق -: وهب لي معالي الأخلاق، واعصمني من الفخر (10).
- الإمام علي (عليه السلام): من صنع شيئا للمفاخرة حشره الله يوم القيامة أسود (11).
- عنه (عليه السلام) - في صفات المؤمن -: ينصت للخير ليعمل به، ولا يتكلم به ليفخر على ما سواه (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن الله أوحى إلي أن تواضعوا، حتى لا يفخر أحد على أحد، ولا يبغي أحد على أحد (13).
- الإمام علي (عليه السلام) - في صفة الشيطان -:
فافتخر على آدم بخلقه، وتعصب عليه لأصله...
فلعمر الله لقد فخر على أصلكم، ووقع في حسبكم، ودفع نسبكم... فالله الله في كبر الحمية وفخر الجاهلية (14).
- عنه (عليه السلام): إن من أسخف حالات الولاة عند صالح الناس، أن يظن بهم حب الفخر، ويوضع