- 101، 103، الإسراء: 59 - 88، الكهف: 1، 2، الأنبياء: 2، 5، الفرقان: 6، 32، الشعراء: 192، النمل: 76، القصص: 85، العنكبوت: 48، سبأ:
6، الزمر: 23، 28، الطور: 34، الصف: 8، 9، الحاقة: 40 - 42، المرسلات: 50.
- الإمام العسكري (عليه السلام) - في قوله تعالى:
* (ألم ذلك الكتاب) * -: أي يا محمد هذا الكتاب الذي أنزلناه عليك هو بالحروف المقطعة التي منها ألف، لام، ميم، وهو بلغتكم وحروف هجائكم، فأتوا بمثله إن كنتم صادقين، واستعينوا على ذلك بسائر شهدائكم (1).
- إن ابن أبي العوجاء وثلاثة نفر من الدهرية اتفقوا على أن يعارض كل واحد منهم ربع القرآن وكانوا بمكة، وعاهدوا على أن يجيئوا بمعارضته في العام القابل، فلما حال الحول واجتمعوا في مقام إبراهيم (عليه السلام) أيضا، قال أحدهم: إني لما رأيت قوله:
* (يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء) * كففت عن المعارضة، وقال الآخر: وكذا أنا لما وجدت قوله: * (فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا) * أيست من المعارضة، وكانوا يسترون ذلك، إذ مر عليهم الصادق (عليه السلام) فالتفت إليهم وقرأ عليهم: * (قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله) * فبهتوا (2).
(انظر) التقوى: باب 4174.
البحار: 17 / 159 باب 1، 92 / 1 باب 1.
[2537] من إعجاز القرآن عدم الاختلاف فيه الكتاب * (أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) * (3).
- الإمام علي (عليه السلام): والله سبحانه يقول: * (ما فرطنا في الكتاب من شئ) * وفيه تبيان لكل شئ، وذكر أن الكتاب يصدق بعضه بعضا، وأنه لا اختلاف فيه فقال سبحانه: * (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) * (4).