[3487] الكسل - الإمام علي (عليه السلام): إن من أبغض الرجال إلى الله تعالى لعبدا وكله الله إلى نفسه، جائرا عن قصد السبيل، سائرا بغير دليل، إن دعي إلى حرث الدنيا عمل، وإن دعي إلى حرث الآخرة كسل (1).
- الإمام الباقر (عليه السلام): الكسل يضر بالدين والدنيا (2).
- الإمام علي (عليه السلام): إن الأشياء لما ازدوجت ازدوج الكسل والعجز فنتجا بينهما الفقر (3).
- عنه (عليه السلام): آفة النجح الكسل (4).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من كسل عن طهوره وصلاته فليس فيه خير لامر آخرته، ومن كسل عما يصلح به أمر معيشته فليس فيه خير لامر دنياه (5).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إني لأبغض الرجل - أو أبغض للرجل - أن يكون كسلانا عن أمر دنياه، ومن كسل عن أمر دنياه فهو عن أمر آخرته أكسل (6).
- الإمام علي (عليه السلام): المؤمن يرغب فيما يبقى، ويزهد فيما يفنى... بعيد كسله، دائم نشاطه (7).
- عنه (عليه السلام): عليك بإدمان العمل في النشاط والكسل (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن كان الثواب من الله فالكسل لماذا؟! (9).
- عنه (عليه السلام): لا تستعن بكسلان، ولا تستشيرن عاجزا (10).
- الإمام علي (عليه السلام): لا تتكل في أمورك على كسلان (11).
- عنه (عليه السلام): من دام كسله خاب أمله (12).
- الإمام الصادق (عليه السلام): عدو العمل الكسل (13).
- الإمام علي (عليه السلام): الكسل يفسد الآخرة (14).
[3488] التحذير عن الكسل والضجر - رسول الله (صلى الله عليه وآله): يا علي،... إياك وخصلتين: