[3090] التحذير من الغفلة الكتاب * (لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) * (1).
(انظر) الأعراف: 205، يونس: 7، 8، مريم: 39، الأنبياء: 1، 2، 97.
- الإمام علي (عليه السلام): الغفلة أضر الأعداء (2).
- عنه (عليه السلام): الغفلة شيمة النوكى (3).
- عنه (عليه السلام): الغفلة ضلال النفوس، وعنوان النحوس (4).
- عنه (عليه السلام): الغفلة ضلالة (5).
- عنه (عليه السلام): الغفلة تكسب الاغترار، وتدني من البوار (6).
- عنه (عليه السلام): الغفلة طرب (7).
- عنه (عليه السلام): الغفلة فقد (8).
- عنه (عليه السلام): الغفلة ضد الحزم (9).
- عنه (عليه السلام): ويل لمن غلبت عليه الغفلة، فنسي الرحلة ولم يستعد (10).
- عنه (عليه السلام): من دلائل الدولة قلة الغفلة (11).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن كان الشيطان عدوا فالغفلة لماذا؟! (12).
- الإمام علي (عليه السلام): في السكون إلى الغفلة اغترار (13).
- عنه (عليه السلام): احذر منازل الغفلة، والجفاء، وقلة الأعوان على طاعة الله (14).
- في حديث المعراج: يا أحمد! اجعل همك هما واحدا، فاجعل لسانك لسانا واحدا، واجعل بدنك حيا لا تغفل أبدا، من غفل عني لا أبالي بأي واد هلك (15).
- الإمام علي (عليه السلام): فيالها حسرة على كل ذي غفلة أن يكون عمره عليه حجة، وأن تؤديه أيامه إلى الشقوة! (16).
- عنه (عليه السلام) - في صفة المتقين -: يبيت حذرا ويصبح فرحا، حذرا لما حذر من الغفلة، وفرحا بما أصاب من الفضل والرحمة (17).
- عنه (عليه السلام) - أيضا -: إن كان في الغافلين كتب في الذاكرين، وإن كان في الذاكرين لم يكتب من الغافلين (18).
- عنه (عليه السلام) - في صفة الملائكة -: وإنهم