- عنه (عليه السلام): ما زكا العلم بمثل العمل به (1).
(انظر) المعرفة: باب 2586.
[2889] الحث على العمل بالعلم - الإمام علي (عليه السلام): العلم رشد لمن عمل به (2).
- عنه (عليه السلام): العلم كثير والعمل قليل (3).
- عنه (عليه السلام): ما أكثر من يعلم العلم ولا يتبعه (4).
- عنه (عليه السلام): علم لا يصلحك ضلال، ومال لا ينفعك وبال (5).
- عنه (عليه السلام): إنما زهد الناس في طلب العلم كثرة ما يرون من قلة من عمل بما علم (6).
- عنه (عليه السلام): من لم يتعاهد علمه في الخلا فضحه في الملا (7).
- عنه (عليه السلام): العامل بالعلم كالسائر على الطريق الواضح (8).
[2890] الانتفاع بالعلم - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - كان يقول -: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - أيضا -: اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، وقلب لا يخشع، ودعاء لا يسمع، ونفس لا تشبع (10).
- الإمام علي (عليه السلام): لا خير في قلب لا يخشع، وعين لا تدمع، وعلم لا ينفع (11).
- الإمام الصادق (عليه السلام): قال النبي (صلى الله عليه وآله): نعوذ بالله من علم لا ينفع، وهو العلم الذي يضاد العمل بالإخلاص (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): العلم الذي لا يعمل به كالكنز الذي لا ينفق منه، أتعب صاحبه نفسه في جمعه، ولم يصل إلى نفعه (13).
- الإمام علي (عليه السلام): رب عالم قد قتله جهله وعلمه معه لا ينفعه (14).
- عنه (عليه السلام): رب جاهل نجاته جهله (15).
- عنه (عليه السلام): رب جهل أنفع من حلم (16).
- عنه (عليه السلام): علم لا ينفع كدواء لا ينجع (17).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): رب حامل فقه غير فقيه، ومن لم ينفعه علمه ضره جهله (18).
- الإمام علي (عليه السلام) - وهو يصف زمانه -:
أيها الناس! إنا قد أصبحنا في دهر عنود، وزمن كنود [شديد]، يعد فيه المحسن مسيئا،