[3337] القرض الكتاب * (من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم) * (1).
- الإمام علي (عليه السلام): من أقرض الله جزاه (2).
- عنه (عليه السلام): من توكل عليه كفاه، ومن سأله أعطاه، ومن أقرضه قضاه، ومن شكره جزاه (3).
- عنه (عليه السلام): قد قال الله سبحانه: * (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) * وقال تعالى: * (من ذا الذي يقرض الله...) * فلم يستنصركم من ذل، ولم يستقرضكم من قل، استنصركم * (وله جنود السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم) *... وإنما أراد أن * (يبلوكم أيكم أحسن عملا) * (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): دخل رجل الجنة فرأى مكتوبا على بابها: الصدقة بعشر أمثالها، والقرض بثمانية عشر (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): رأيت ليلة أسري بي على باب الجنة مكتوبا: الصدقة بعشر أمثالها، والقرض بثمانية عشر (6).
- الإمام الصادق (عليه السلام): مكتوب على باب الجنة: الصدقة بعشرة، والقرض بثمانية عشر (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الصدقة بعشرة، والقرض بثمانية عشر، وصلة الإخوان بعشرين، وصلة الرحم بأربعة وعشرين (8).
- الإمام الصادق (عليه السلام): القرض الواحد بثمانية عشر، وإن مات احتسب بها من الزكاة (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): دخلت الجنة فرأيت على بابها: الصدقة بعشرة، والقرض بثمانية عشر، فقلت: يا جبرئيل: كيف صارت الصدقة بعشرة والقرض بثمانية عشر؟ قال: لأن الصدقة تقع على يد الغني والفقير، والقرض لا يقع إلا في يد من يحتاج إليه (10).
- الإمام الصادق (عليه السلام): على باب الجنة مكتوب:
القرض بثمانية عشر، والصدقة بعشرة، وذلك أن القرض لا يكون إلا في يد المحتاج، والصدقة ربما وقعت في يد غير محتاج (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): رأيت ليلة أسري بي على