[3015] ستر العيوب - رسول الله (صلى الله عليه وآله): من ستر على مؤمن فاحشة فكأنما أحيا موؤودة (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من ستر على مؤمن خزية فكأنما أحيا موؤودة من قبرها (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من أطفأ عن مؤمن سيئة كان خيرا ممن أحيا موؤودة (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من علم من أخيه سيئة فسترها، ستر الله عليه يوم القيامة (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من ستر أخاه المسلم في الدنيا ستره الله يوم القيامة (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من ستر أخاه في فاحشة رآها عليه ستره الله في الدنيا والآخرة (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): وقد سأله رجل: أحب أن يستر الله علي عيوبي -: استر عيوب إخوانك يستر الله عليك عيوبك (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): كان بالمدينة أقوام لهم عيوب فسكتوا عن عيوب الناس، فأسكت الله عن عيوبهم الناس، فماتوا ولا عيوب لهم عند الناس، وكان بالمدينة أقوام لا عيوب لهم فتكلموا في عيوب الناس، فأظهر الله لهم عيوبا لم يزالوا يعرفون بها إلى أن ماتوا (8).
- الإمام علي (عليه السلام): استر عورة أخيك لما تعلمه فيك (9).
- الإمام الباقر (عليه السلام): يجب للمؤمن على المؤمن أن يستر عليه سبعين كبيرة! (10).
(انظر) الغيبة: باب 3131.
[3016] إهداء العيوب - الإمام الصادق (عليه السلام): أحب إخواني إلي من أهدى إلي عيوبي (11).
- الإمام علي (عليه السلام): ليكن آثر الناس عندك من أهدى إليك عيبك، وأعانك على نفسك (12).
- عنه (عليه السلام): ليكن أحب الناس إليك من هداك إلى مراشدك، وكشف لك عن معايبك (13).
- عنه (عليه السلام): ليكن أحظى الناس عندك أعملهم بالرفق (14).
- عنه (عليه السلام): من أبان لك عيبك فهو ودودك، من ساترك عيبك فهو عدوك (15).
- عنه (عليه السلام): من ساترك عيبك، وعابك في غيبك، فهو العدو فاحذره (16).
- عنه (عليه السلام): من كاشفك في عيبك حفظك في غيبك، من داهنك في عيبك عابك في غيبك (17).
- عنه (عليه السلام): ما ألاك جهدا في النصيحة من