- عنه (عليه السلام): الاعتبار يفيد الرشاد (1).
- عنه (عليه السلام): من اعتبر أبصر، ومن أبصر فهم، ومن فهم علم (2).
- عنه (عليه السلام): ذمتي بما أقول رهينة وأنا به زعيم:
إن من صرحت له العبر عما بين يديه من المثلات حجزه التقوى عن تقحم الشبهات (3).
[2510] ما ينبغي الاعتبار به الكتاب * (فأخذه الله نكال الآخرة والأولى إن في ذلك لعبرة لمن يخشى) * (4).
* (لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شئ وهدى ورحمة لقوم يؤمنون) * (5).
* (يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار ) * (6).
- الإمام علي (عليه السلام): الزمان يريك العبر (7).
- عنه (عليه السلام): وإن لكم في القرون السالفة لعبرة، أين العمالقة وأبناء العمالقة؟! أين الفراعنة وأبناء الفراعنة؟! أين أصحاب مدائن الرس الذين قتلوا النبيين، وأطفؤوا سنن [سير] المرسلين، وأحيوا سنن الجبارين (8).
- عنه (عليه السلام): إن الأمور إذا اشتبهت اعتبر آخرها بأولها (9).
- عنه (عليه السلام) - لما تلا: * (ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر) * -: أفبمصارع آبائهم يفخرون؟!...
ولان يكونوا عبرا أحق من أن يكونوا مفتخرا...
ولئن عميت آثارهم وانقطعت أخبارهم، لقد رجعت فيهم أبصار العبر، وسمعت عنهم آذان العقول، وتكلموا من غير جهات النطق (10).
- عنه (عليه السلام): إنما الدنيا عناء وفناء، وعبر وغير... ومن عبرها أنك ترى المغبوط مرحوما، ليس بينهما إلا نعيم زال أو بؤس نزل، ومن غيرها أن المرء يشرف عليه أمله فيختطفه دونه أجله (11).
- عنه (عليه السلام): ثم إن الدنيا دار فناء وعناء، وغير وعبر... ومن غيرها أنك ترى المرحوم مغبوطا، والمغبوط مرحوما، ليس ذلك إلا نعيما زل [زال] وبؤسا نزل (12)، ومن عبرها أن المرء يشرف على أمله فيقتطعه حضور أجله (13).
- عنه (عليه السلام): المدة وإن طالت قصيرة، والماضي للمقيم عبرة، والميت للحي عظة (14).
- عنه (عليه السلام) - إنه - مر على المدائن فلما رأى