- عنه (عليه السلام): من كساه الحياء ثوبه، لم ير الناس عيبه (1).
- عنه (عليه السلام): من كساه العلم ثوبه، اختفى عن الناس عيبه (2).
- عنه (عليه السلام): عيبك مستور ما أسعدك جدك (3).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): العلم والمال يستران كل عيب، والجهل والفقر يكشفان كل عيب (4).
[3021] من جهل شيئا عابه الكتاب * (بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين) * (5).
- الإمام علي (عليه السلام): من قصر عن معرفة شئ عابه (6).
- الإمام الجواد (عليه السلام): من جهل شيئا عابه (7).
(انظر) العداوة: باب 2566.
الجهل: 606.
[3022] العيب (م) - الإمام الصادق (عليه السلام): إن أحق الناس بأن يتمنى للناس الصلاح أهل العيوب، لان الناس إذا صلحوا كفوا عن تتبع عيوبهم (8).
- الإمام علي (عليه السلام): لو تكاشفتم ما تدافنتم (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): المحسن المذموم مرحوم (10).
- الإمام علي (عليه السلام): من عاب عيب، ومن شتم أجيب (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من قرض الناس قرضوه، ومن تركهم لم يتركوه (12).
- الإمام علي (عليه السلام): معرفة المرء بعيوبه أنفع المعارف (13).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): حسب ابن آدم من الإثم أن يرتع في عرض أخيه المسلم (14).
- الإمام علي (عليه السلام): إن البغي والزور يوتغان (يذيعان) المرء في دينه ودنياه، ويبديان خلله عند من يعيبه (15).
- إن عيسى (عليه السلام) مر والحواريون على جيفة كلب، فقال الحواريون: ما أنتن ريح هذا الكلب! فقال عيسى (عليه السلام): ما أشد بياض أسنانه (16).