جلاء للقلوب، تسمع به بعد الوقرة (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد إذا أصابه الماء قيل: وما جلاؤها؟ قال: كثرة ذكر الموت، وتلاوة القرآن (2).
- الإمام علي (عليه السلام): تأدم بالجوع وتأدب بالقنوع، تداو من داء الفترة في قلبك بعزيمة، ومن كري الغفلة في ناظرك بيقظة (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن للقلوب صداء كصداء النحاس، فاجلوها بالاستغفار (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): جلاء هذه القلوب ذكر الله وتلاوة القرآن (5).
[3411] ما ينور القلب - الإمام علي (عليه السلام): أحي قلبك بالموعظة...
ونوره بالحكمة (6).
- عنه (عليه السلام): إن الإيمان يبدو لمظة [اللمظة] في القلب، كلما ازداد الإيمان ازدادت اللمظة (7).
- عنه (عليه السلام): اليقين نور (8).
- عنه (عليه السلام) - في النهي عن العدوان والمنكر -:
من أنكره بالسيف لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الظالمين هي السفلى فذلك الذي أصاب سبيل الهدى، وقام على الطريق، ونور في قلبه اليقين (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - في الدعاء -: يا مقلب القلوب، يا طبيب القلوب، يا منور القلوب، يا أنيس القلوب (10).
(انظر) الذكر: باب 1340، باب 3407.
عنوان 526 " النور ".
عنوان 564 " اليقين ".
[3412] ما يصلح القلب - الإمام علي (عليه السلام): أصل صلاح القلب اشتغاله بذكر الله (11).
- الإمام زين العابدين (عليه السلام) - في مناجاته -:
وسقمي لا يشفيه إلا طبك. وغمي لا يزيله إلا قربك، وجرحي لا يبرئه إلا صفحك، ورين قلبي لا يجلوه إلا عفوك (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه (13).
- عنه (صلى الله عليه وآله): أما علامة الصالح فأربعة: يصفي