- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (أولم نعمركم...) * -: توبيخ لابن ثمانية عشر سنة (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا كان يوم القيامة نودي أين أبناء الستين؟ وهو العمر الذي قال الله تعالى:
* (أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر) * (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إذا بلغت ستين سنة فاحسب نفسك في الموتى (3).
- الإمام علي (عليه السلام): العمر الذي أعذر الله فيه إلى ابن آدم ستون سنة (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن العبد لفي فسحة من أمره ما بينه وبين أربعين سنة، فإذا بلغ أربعين سنة أوحى الله عز وجل إلى ملكيه: إني قد عمرت عبدي عمرا، فغلظا وشددا وتحفظا واكتبا عليه قليل عمله وكثيره وصغيره وكبيره (6).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إذا أتت على العبد أربعون سنة قيل له: خذ حذرك، فإنك غير معذور، وليس ابن أربعين سنة أحق بالعذر من ابن عشرين سنة (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا أتى على العبد أربعون سنة يجب عليه أن يخاف الله ويحذره (8).
- الإمام الباقر (عليه السلام): إذا بلغ الرجل أربعين سنة نادى مناد من السماء قد دنا الرحيل فأعد الزاد (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا بلغ الرجل أربعين سنة ولم يغلب خيره شره قبل الشيطان بين عينيه وقال: هذا وجه لا يفلح (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من جاوز الأربعين ولم يغلب خيره شره فليتجهز إلى النار (11).
- الإمام علي (عليه السلام): فيالها حسرة على كل ذي غفلة أن يكون عمره عليه حجة، وأن تؤديه أيامه إلى الشقوة! (12).
[2930] أرذل العمر الكتاب * (والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا إن الله عليم قدير) * (13).
* (ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا يعقلون) * (14).
- الإمام علي (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (ومنكم من يرد إلى أرذل العمر) * -: خمس وسبعين سنة (15).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إذا بلغ العبد ثلاثا وثلاثين