- عنه (صلى الله عليه وآله): التذلل للحق أقرب إلى العز من التعزز بالباطل (1).
- الإمام علي (عليه السلام) - في المناجاة -: إلهي كفى لي عزا أن أكون لك عبدا، وكفى بي فخرا أن تكون لي ربا (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أذل نفسه في طاعة الله فهو أعز ممن تعزز بمعصية الله (3).
(انظر) عنوان 323 " الطاعة ".
[2711] موجبات العز (2) اليأس من الناس - الإمام الصادق (عليه السلام): لا يزال العز قلقا حتى يأتي دارا قد استشعر أهلها اليأس مما في أيدي الناس فيوطنها (4).
- لقمان (عليه السلام) - لابنه وهو يعظه -: إن أردت أن تجمع عز الدنيا فاقطع طمعك مما في أيدي الناس، فإنما بلغ الأنبياء والصديقون ما بلغوا بقطع طمعهم (5).
- الإمام الباقر (عليه السلام): اليأس مما في أيدي الناس عز للمؤمن في دينه، أوما سمعت قول حاتم:
إذا ما عزمت اليأس ألفيته الغنى * إذا عرفته النفس والطمع الفقر (6) - الإمام علي (عليه السلام): العز مع اليأس (7).
(انظر) اليأس: باب 4236.
[2712] موجبات العز (3) الإنصاف، الأخذ بالحق، العفو، التواضع، ذل النفس، التعفف، التوكل، الشجاعة، حفظ اللسان، كظم الغيظ، الصبر، القناعة...
- الإمام علي (عليه السلام): ألا إنه من ينصف الناس من نفسه لم يزده الله إلا عزا (8).
- الإمام العسكري (عليه السلام): ما ترك الحق عزيز إلا ذل، ولا أخذ به ذليل إلا عز (9).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من عفى من مظلمة أبدله الله بها عزا في الدنيا والآخرة (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ثلاثة لا يزيد الله بهن إلا خيرا:
التواضع لا يزيد الله به إلا ارتفاعا، وذل النفس لا يزيد الله به إلا عزا، والتعفف لا يزيد الله به إلا غنى (11).
- الإمام الباقر (عليه السلام): الغنى والعز يجولان في قلب المؤمن، فإذا وصلا إلى مكان فيه التوكل أقطناه (12).
- الإمام الكاظم (عليه السلام) - لرجل قال له: