العفو عمن ظلمنا (1).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): عليكم بالعفو، فإن العفو لا يزيد العبد إلا عزا، فتعافوا يعزكم الله (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): العفو لا يزيد العبد إلا عزا، فاعفوا يعزكم الله (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من عفا عن مظلمة أبدله الله بها عزا في الدنيا والآخرة (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): من كثر عفوه مد في عمره (5).
- الإمام الباقر (عليه السلام): الندامة على العفو أفضل وأيسر من الندامة على العقوبة (6).
- الإمام الرضا (عليه السلام): ما التقت فئتان قط إلا نصر أعظمهما عفوا (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): عفو الملوك بقاء الملك (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): عفو الملك أبقى للملك (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن الذنب ما لم يكن حدا (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن ذنوب الناس يدفع الله عنكم بذلك عذاب النار (11).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تجاوزوا عن عثرات الخاطئين يقيكم الله بذلك سوء الأقدار (12).
- الإمام علي (عليه السلام): شيئان لا يوزن ثوابهما:
العفو والعدل (13).
- عنه (عليه السلام): العفو أعظم الفضيلتين (14).
- عنه (عليه السلام): قلة العفو أقبح العيوب، والتسرع إلى الانتقام أعظم الذنوب (15).
- عنه (عليه السلام): شر الناس من لا يعفو عن الزلة، ولا يستر العورة (16).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ما أقبح الانتقام بأهل الأقدار (17).
- الإمام علي (عليه السلام) - كان يقول -: متى أشفي غيظي إذا غضبت؟! أحين أعجز عن الانتقام فيقال لي: لو صبرت، أم حين أقدر عليه فيقال لي: لو عفوت [غفرت]! (18).
- عنه (عليه السلام) - من كتابه للأشتر لما ولاه مصر -: ولا تكونن عليهم سبعا ضاريا [ضاربا] تغتنم أكلهم، فإنهم صنفان: إما أخ لك في الدين، أو نظير لك في الخلق، يفرط منهم الزلل، وتعرض لهم العلل، ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل الذي تحب وترضى أن يعطيك الله من عفوه وصفحه...
ولا تندمن على عفو، ولا تبجحن بعقوبة (19).
- عنه (عليه السلام) - من كلامه قبل موته -: إن أبق