الرابع والعشرون: أن يقوم سابقا برفع ركبتيه قبل يديه (2).
الخامس والعشرون: أن يقول بين السجدتين (3):
" اللهم اغفر لي، وارحمني، وأجرني، وادفع عني، فإني لما أنزلت إلى من خير فقير، تبارك الله رب العالمين ".
السادس والعشرون: أن يقول عند النهوض للقيام:
____________________
(1) كما تقدم في الركوع.
(2) إجماعا، حكاه جماعة كثيرة. ويشهد له صحيح ابن مسلم قال:
" رأيت أبا عبد الله (ع) يضع يديه قبل ركبتيه إذا سجد وإذا أراد أن يقوم رفع ركبتيه قبل يديه " (* 1)، وخبر زيد النرسي عن أبي الحسن موسى (ع): " كان إذا رفع رأسه في صلاته من السجدة الأخيرة جلس جلسة ثم نهض للقيام وبادر بركبتيه من الأرض قبل يديه، وإذا سجد بادر بهما إلى الأرض قبل ركبتيه " (* 2)، وخبر الدعائم: " إذا أردت القيام من السجود فلا تعجن بيديك - يعني تعتمد عليهما وهي مقبوضة - ولكن ابسطهما بسطا واعتمد عليهما " (* 3).
(3) في مصحح الحلبي عن أبي عبد الله (ع): " فإذا رفعت رأسك فقل بين السجدتين: اللهم... " (* 4) إلى آخر المتن. لكن في نسخة الوسائل وغيرها: " إني لما... " بدون الفاء.
(2) إجماعا، حكاه جماعة كثيرة. ويشهد له صحيح ابن مسلم قال:
" رأيت أبا عبد الله (ع) يضع يديه قبل ركبتيه إذا سجد وإذا أراد أن يقوم رفع ركبتيه قبل يديه " (* 1)، وخبر زيد النرسي عن أبي الحسن موسى (ع): " كان إذا رفع رأسه في صلاته من السجدة الأخيرة جلس جلسة ثم نهض للقيام وبادر بركبتيه من الأرض قبل يديه، وإذا سجد بادر بهما إلى الأرض قبل ركبتيه " (* 2)، وخبر الدعائم: " إذا أردت القيام من السجود فلا تعجن بيديك - يعني تعتمد عليهما وهي مقبوضة - ولكن ابسطهما بسطا واعتمد عليهما " (* 3).
(3) في مصحح الحلبي عن أبي عبد الله (ع): " فإذا رفعت رأسك فقل بين السجدتين: اللهم... " (* 4) إلى آخر المتن. لكن في نسخة الوسائل وغيرها: " إني لما... " بدون الفاء.