(2) الثامن عشر: تغميض البصر (2).
التاسع عشر: لبس الخف، أو الجورب الضيق الذي يضغطه (3) العشرون: حديث النفس (4).
الحادي والعشرون: قص الظفر والأخذ من الشعر، والعض عليه (5).
____________________
أخرى وليس في أخبارنا ما يدل على كراهته. نعم عن مختصر النهاية:
" ومنه الاختصار راحة أهل النار، أي: أنه فعل اليهود في صلاتهم، وهو أهل النار ".
(1) ففي صحيح زرارة: " ولا تشبك أصابعك " (* 1).
(2) ففي المرسل عن مسمع، عن أبي عبد الله (ع) عن أمير المؤمنين عليه السلام: " أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يغمض الرجل عينه في الصلاة " (* 2) وفي خبر ابن جعفر (ع): " أنه لا بأس به " (* 3). المحمول على الجواز.
(3) كما عن غير واحد. ففي خبر إسحاق بن عمار. قال: " سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: لا صلاة لحاقن، ولا لحاقب، ولا لحاذق...
والحاذق الذي قد ضغطه الخلف " (* 4). وعن المدارك أن في لبسه سلبا للخشوع ومنعا للتمكن من السجود.
(4) كما تقدم في صحيح زرارة (* 5).
(5) كما في كشف الغطاء وغيره. لخبر علي بن جعفر (ع) المروي
" ومنه الاختصار راحة أهل النار، أي: أنه فعل اليهود في صلاتهم، وهو أهل النار ".
(1) ففي صحيح زرارة: " ولا تشبك أصابعك " (* 1).
(2) ففي المرسل عن مسمع، عن أبي عبد الله (ع) عن أمير المؤمنين عليه السلام: " أن النبي صلى الله عليه وآله نهى أن يغمض الرجل عينه في الصلاة " (* 2) وفي خبر ابن جعفر (ع): " أنه لا بأس به " (* 3). المحمول على الجواز.
(3) كما عن غير واحد. ففي خبر إسحاق بن عمار. قال: " سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: لا صلاة لحاقن، ولا لحاقب، ولا لحاذق...
والحاذق الذي قد ضغطه الخلف " (* 4). وعن المدارك أن في لبسه سلبا للخشوع ومنعا للتمكن من السجود.
(4) كما تقدم في صحيح زرارة (* 5).
(5) كما في كشف الغطاء وغيره. لخبر علي بن جعفر (ع) المروي