(2) الثامن: التمطي (2).
التاسع: التثاؤب (3).
العاشر: الأنين (4).
____________________
(1) كما تقدم في خبر أبي بصير (* 1)، ونحوه ما في صحيحي زرارة (* 2) ومحمد بن مسلم (* 3)، ويستفاد من غيرهما.
(2) ففي صحيح زرارة عن أبي جعفر (ع): " ولا تتثاءب، ولا تتمط " (* 4) وفي مصحح الحلبي عن أبي عبد الله (ع) - في حديث - قال: " سألته عن الرجل يتثاءب في الصلاة ويتمطى، قال (ع): هو من الشيطان ولن يملكه " (* 5). قال في كشف اللثام: " يعني: لا يغلب الشيطان المصلي عليهما "، ونحوه خبر الفضيل (* 6).
(3) كما تقدم في التمطي.
(4) لفتوى جماعة، ولاحتمال دخوله في العبث، ولقربه من الكلام وللخبر: " من أن في صلاته فقد تكلم " (* 7)، بناء على أنه ليس من الكلام، كما سبق، فيتعين حمل الخبر على التنزيل الموجب للمنع. لكن لاعراض الأصحاب عنه، مع ضعفه، يحمل على الكراهة. فتأمل.
(2) ففي صحيح زرارة عن أبي جعفر (ع): " ولا تتثاءب، ولا تتمط " (* 4) وفي مصحح الحلبي عن أبي عبد الله (ع) - في حديث - قال: " سألته عن الرجل يتثاءب في الصلاة ويتمطى، قال (ع): هو من الشيطان ولن يملكه " (* 5). قال في كشف اللثام: " يعني: لا يغلب الشيطان المصلي عليهما "، ونحوه خبر الفضيل (* 6).
(3) كما تقدم في التمطي.
(4) لفتوى جماعة، ولاحتمال دخوله في العبث، ولقربه من الكلام وللخبر: " من أن في صلاته فقد تكلم " (* 7)، بناء على أنه ليس من الكلام، كما سبق، فيتعين حمل الخبر على التنزيل الموجب للمنع. لكن لاعراض الأصحاب عنه، مع ضعفه، يحمل على الكراهة. فتأمل.