السابع: شغل النظر إلى ظرف الأنف حال السجود (2).
الثامن: الدعاء قبل الشروع في الذكر (3)، بأن يقول:
" اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، وعليك توكلت، وأنت ربي، سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره، والحمد لله رب العالمين، تبارك الله أحسن الخالقين ".
التاسع: تكرار الذكر (4).
العاشر: الختم على الوتر.
الحادي عشر: اختيار التسبيح من الذكر، والكبرى من التسبيح، وتثليثها، أو تخميسها أو تسبيعها.
____________________
(1) كما في الشرائع وغيرها. والذي تقدم في الصحيح حيال الوجه.
(2) كما في الذكرى نسبته إلى جماعة من الأصحاب. قال في الحدائق:
" وهو يؤذن بعدم وقوفه على مستنده، وبذلك صرح غيره أيضا. ومستنده الذي وقفت عليه كتاب الفقه الرضوي حيث قال: ويكون بصرك وقت السجود إلى أنفك وبين السجدتين في حجرك وكذلك في وقت التشهد " (* 1) وفي المنتهى علله بقوله: " لئلا يشتغل قلبه عن عبادة الله تعالى ".
(3) ففي مصحح الحلبي عن أبي عبد الله (ع) قال: " إذا سجدت فكبر وقل: اللهم لك... " (* 2) إلى آخر ما في المتن. لكن في نسخة الوسائل والحدائق وغيرهما " الحمد " بلا واو (* 3).
(4) الكلام فيه وفي العاشر والحادي عشر تقدم في الركوع.
(2) كما في الذكرى نسبته إلى جماعة من الأصحاب. قال في الحدائق:
" وهو يؤذن بعدم وقوفه على مستنده، وبذلك صرح غيره أيضا. ومستنده الذي وقفت عليه كتاب الفقه الرضوي حيث قال: ويكون بصرك وقت السجود إلى أنفك وبين السجدتين في حجرك وكذلك في وقت التشهد " (* 1) وفي المنتهى علله بقوله: " لئلا يشتغل قلبه عن عبادة الله تعالى ".
(3) ففي مصحح الحلبي عن أبي عبد الله (ع) قال: " إذا سجدت فكبر وقل: اللهم لك... " (* 2) إلى آخر ما في المتن. لكن في نسخة الوسائل والحدائق وغيرهما " الحمد " بلا واو (* 3).
(4) الكلام فيه وفي العاشر والحادي عشر تقدم في الركوع.