____________________
وأربع وثلاثون خلفة كلها (1) من طروقة الفحل، وإن كان من الغنم فألف كبش، والعمد هو القود أو رضا ولي المقتول (2).
وفي سندها محمد بن سنان (3) ومع ذلك إنما تكون دليلا لو كان بدل (جذعة) (بنت لبون).
وكأن المراد ب (الخلفة) بفتح الخاء وكسر اللام (الثنية).
هذا بناء على ما في التهذيب، أما الكافي فلا يحتاج إليه، لأن فيه (ثنية ولكن ثنية كلها طروقة الفحل.
وأيضا هذا الشرط - أي خلفة - ما كان في المتن فقول الشرائع مثل المتن وقول (4) شارحه: (مستند ما اختاره من أسنان الإبل) رواية أبي بصير والعلا بن الفضيل، محل التأمل.
ومع ذلك لا بد لفهم باقي الأقسام الخمسة من دليل وما رأيت له دليلا صالحا.
ويمكن استفادة غير الحلة، ولعل الاستفادة من قوله: (أفضل من دية الخطأ بأسنان الإبل) (5) أي لا فرق في ديتهما إلا بزيادة أسنان الإبل، وفي دية الخطأ، التخيير بين هذه الخمسة، فيكون هنا كذلك.
ولكن فهم ذلك في الخطأ أيضا، غير ظاهر كما سيظهر.
وفي سندها محمد بن سنان (3) ومع ذلك إنما تكون دليلا لو كان بدل (جذعة) (بنت لبون).
وكأن المراد ب (الخلفة) بفتح الخاء وكسر اللام (الثنية).
هذا بناء على ما في التهذيب، أما الكافي فلا يحتاج إليه، لأن فيه (ثنية ولكن ثنية كلها طروقة الفحل.
وأيضا هذا الشرط - أي خلفة - ما كان في المتن فقول الشرائع مثل المتن وقول (4) شارحه: (مستند ما اختاره من أسنان الإبل) رواية أبي بصير والعلا بن الفضيل، محل التأمل.
ومع ذلك لا بد لفهم باقي الأقسام الخمسة من دليل وما رأيت له دليلا صالحا.
ويمكن استفادة غير الحلة، ولعل الاستفادة من قوله: (أفضل من دية الخطأ بأسنان الإبل) (5) أي لا فرق في ديتهما إلا بزيادة أسنان الإبل، وفي دية الخطأ، التخيير بين هذه الخمسة، فيكون هنا كذلك.
ولكن فهم ذلك في الخطأ أيضا، غير ظاهر كما سيظهر.