____________________
لم تكن حجة على المطلوب.
وحمل الشيخ في التهذيب ما فيه، اثنا عشر ألف درهم، على كونه ناقصا بحيث يقابل عشرة آلاف درهم، وما (1) فيه ما يدل على كل عشرون غنما فيصير ألفي غنم، على عدم اعطاء صاحب الإبل مع وجودها فيلزمه الولي بذلك.
أو على كون القاتل عبدا، والمقتول حرا، لما صرح بذلك في الكافي في رواية زيد الشحام عن أبي عبد الله عليه السلام في العبد يقتل حرا عمدا؟ قال:
مائة من الإبل المسان فإن لم يكن إبل فمكان كل جمل عشرون من فحولة الغنم (2).
ويمكن حمل الغنم على الصغار والمراض بحيث يسوى عشرون منه عشرا من الصحاح.
وبالجملة، ما نعرف دليل هذه الأحكام، كأنه اجماع أو نص ما اطلعنا عليه، الله يعلم وهو المستعان.
والمراد بالدينار والدرهم، الشرعيان، والشاة ما صدق عليه، والحلة التي هي أربعمائة ثياب، ما نعرفه كأنهم يعرفون كغيره.
والمراد بالدينار والدرهم، الشرعيان، والشاة ما صدق عليه، والحلة التي هي أربعمائة ثياب، ما نعرفه كأنهم يعرفون كغيره.
وكأن المراد بالثوب ما يصدق عليه، مثل القميص الذي يستر أكثر البدن ويحتمل كونه للرجل (الرجل - خ) بحيث يستر عورته المستحب سترها أيضا.
والظاهر هو ما ذكروه في باب الكفارة.
قال في بعض كتب اللغة: الحلة إزار ورداء والحلل جمع، وكونه من برد
وحمل الشيخ في التهذيب ما فيه، اثنا عشر ألف درهم، على كونه ناقصا بحيث يقابل عشرة آلاف درهم، وما (1) فيه ما يدل على كل عشرون غنما فيصير ألفي غنم، على عدم اعطاء صاحب الإبل مع وجودها فيلزمه الولي بذلك.
أو على كون القاتل عبدا، والمقتول حرا، لما صرح بذلك في الكافي في رواية زيد الشحام عن أبي عبد الله عليه السلام في العبد يقتل حرا عمدا؟ قال:
مائة من الإبل المسان فإن لم يكن إبل فمكان كل جمل عشرون من فحولة الغنم (2).
ويمكن حمل الغنم على الصغار والمراض بحيث يسوى عشرون منه عشرا من الصحاح.
وبالجملة، ما نعرف دليل هذه الأحكام، كأنه اجماع أو نص ما اطلعنا عليه، الله يعلم وهو المستعان.
والمراد بالدينار والدرهم، الشرعيان، والشاة ما صدق عليه، والحلة التي هي أربعمائة ثياب، ما نعرفه كأنهم يعرفون كغيره.
والمراد بالدينار والدرهم، الشرعيان، والشاة ما صدق عليه، والحلة التي هي أربعمائة ثياب، ما نعرفه كأنهم يعرفون كغيره.
وكأن المراد بالثوب ما يصدق عليه، مثل القميص الذي يستر أكثر البدن ويحتمل كونه للرجل (الرجل - خ) بحيث يستر عورته المستحب سترها أيضا.
والظاهر هو ما ذكروه في باب الكفارة.
قال في بعض كتب اللغة: الحلة إزار ورداء والحلل جمع، وكونه من برد