____________________
قوله: (إذا وطئ اثنان امرأة... إلخ).
الولد لا يلحق بأبوين فصاعدا مطلقا عندنا. ولا عبرة بخبر القائف.
وخبر (1) المدلجي الذي سر النبي صلى الله عليه وآله بإخباره أن أقدام زيد وأسامة بعضها من بعض لا يدل على الاعتماد عليه، لأنه صلى الله عليه وآله لم يكن في شك من ذلك، وإنما سر بذلك لطعن المنافقين فيهما إغاظة له صلى الله عليه وآله، واعتمادهم على قول القائف. وقد روي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: (لا يأخذ بقول عراف ولا قائف) (2). وأنه لم يكن يقبل شهادة أحد من هؤلاء. وعن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: (من سمع قول قائف أو كاهن أو
الولد لا يلحق بأبوين فصاعدا مطلقا عندنا. ولا عبرة بخبر القائف.
وخبر (1) المدلجي الذي سر النبي صلى الله عليه وآله بإخباره أن أقدام زيد وأسامة بعضها من بعض لا يدل على الاعتماد عليه، لأنه صلى الله عليه وآله لم يكن في شك من ذلك، وإنما سر بذلك لطعن المنافقين فيهما إغاظة له صلى الله عليه وآله، واعتمادهم على قول القائف. وقد روي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: (لا يأخذ بقول عراف ولا قائف) (2). وأنه لم يكن يقبل شهادة أحد من هؤلاء. وعن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: (من سمع قول قائف أو كاهن أو