وعلى القبر وبين القبور للأخبار (1).
وقائما، للأخبار، معللا بمخافة تخبيل الشيطان (2).
ومطمحا بوله إلى الهواء، رافعا به، توقيا عن الرد، وللرواية المتقدمة عن الخصال (3). وفي روايات أخر كراهة تطمحة البول من السطح في الهواء (4). والجمع بينها وبين ظاهر أهل اللغة (5): أن يرفع بوله ويهويه من السطح، وإلا فينافي ما دل على ارتياد الموضع المناسب والمكان المرتفع (6)، إلا أن يخصص الارتفاع بما يحصل معه الأمن من التلوث.
وطول الجلوس، للأخبار، معللا بايراث الباسور (7).
والسواك، للخبر، معللا بايراث البخر (8).
والكلام إلا بذكر الله، وآية الكرسي، وحكاية الأذان، كل ذلك للروايات (9).
والأكل والشرب.
والاستنجاء باليمين، لأنه من الجفاء، كما في الأخبار (10)، إلا إذا اعتلت اليسار