____________________
وعليه ما أصابت بيدها، وإذا وقعت، فعليه ما أصابت بيدها ورجلها، وإن كان يسوقها فعليه ما أصابت بيدها ورجلها أيضا (1).
ورواية النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه ضمن القائد، والسائق، والراكب، فقال: ما أصابت الرجل فعلى السائق، وما أصابت اليد فعلى الراكب والقائد (2).
وحسنة الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه سئل عن الرجل مر (يمر - ئل) على طريق من طرق المسلمين فتصيب دابته انسانا برجلها؟ فقال: ليس عليه ما أصابت برجلها، ولكن عليه ما أصابت بيدها لأن رجليها خلفه إن ركب، فإن كان قاد بها، فإنه يملك بإذن الله يدها يضعها حيث يشاء، قال: وسئل عن بختي اغتلم فخرج من الدار فقتل رجلا فجاء أخ الرجل فضرب الفحل بالسيف (فعقره - خ) فقال: صاحب البختي ضامن للدية ويقتص عن بختيه، وعن الرجل ينفر بالرجل فيعقره ويعقر دابته رجل آخر؟ فقال: هو ضامن لما كان من شئ (3).
وصحيحة سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل مر في طريق المسلمين فتصيب دابته برجلها؟ فقال: ليس على صاحب الدابة شئ مما أصابت برجلها ولكن عليه ما أصابت بيدها، لأن رجلها خلفه إذا ركب، وإن قاد دابة فإنه يملك يدها بإذن الله يضعها حيث يشاء (4).
وحمل الشيخ رحمه الله على الواقف للجمع بين الأخبار.
ورواية النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه ضمن القائد، والسائق، والراكب، فقال: ما أصابت الرجل فعلى السائق، وما أصابت اليد فعلى الراكب والقائد (2).
وحسنة الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه سئل عن الرجل مر (يمر - ئل) على طريق من طرق المسلمين فتصيب دابته انسانا برجلها؟ فقال: ليس عليه ما أصابت برجلها، ولكن عليه ما أصابت بيدها لأن رجليها خلفه إن ركب، فإن كان قاد بها، فإنه يملك بإذن الله يدها يضعها حيث يشاء، قال: وسئل عن بختي اغتلم فخرج من الدار فقتل رجلا فجاء أخ الرجل فضرب الفحل بالسيف (فعقره - خ) فقال: صاحب البختي ضامن للدية ويقتص عن بختيه، وعن الرجل ينفر بالرجل فيعقره ويعقر دابته رجل آخر؟ فقال: هو ضامن لما كان من شئ (3).
وصحيحة سليمان بن خالد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل مر في طريق المسلمين فتصيب دابته برجلها؟ فقال: ليس على صاحب الدابة شئ مما أصابت برجلها ولكن عليه ما أصابت بيدها، لأن رجلها خلفه إذا ركب، وإن قاد دابة فإنه يملك يدها بإذن الله يضعها حيث يشاء (4).
وحمل الشيخ رحمه الله على الواقف للجمع بين الأخبار.