فإن أوقب قتلا معا إن كانا بالغين عاقلين، حرين كانا أو عبدين، مسلمين أو كافرين، محصنين أو غيرهما، أو بالتفريق.
____________________
قوله: " (في - خ) اللواط الخ " مما يوجب الحد، اللواط، وهو وطئ الذكران بعضهم بعضا بادخال ذكره دبره، سواء أدخل حشفته بحيث غابت أم لا، وهو الظاهر منه.
وقد يطلق في هذا الباب في العبارات والروايات على التفخيذ (و- خ) بين الأليتين كما سيجئ.
قوله: " فإن أوقب الخ " لعل المراد بالايقاب ادخال الحشفة مطلقا، سواء غابت أم لا، فإن معناه لغة الادخال، وهو أعم.
واعتبر في القواعد غيبوبة الحشفة فيحتمل كونه مرادا، لعله للاحتياط وكون التخفيف في الحدود - ولو كان في الجملة - مطلوبا.
وقد يطلق في هذا الباب في العبارات والروايات على التفخيذ (و- خ) بين الأليتين كما سيجئ.
قوله: " فإن أوقب الخ " لعل المراد بالايقاب ادخال الحشفة مطلقا، سواء غابت أم لا، فإن معناه لغة الادخال، وهو أعم.
واعتبر في القواعد غيبوبة الحشفة فيحتمل كونه مرادا، لعله للاحتياط وكون التخفيف في الحدود - ولو كان في الجملة - مطلوبا.