فآثر الشابة. فنا شدته الطلاق فطلقها واحدة. ثم راجعها. ثم عاد فآثر الشابة. فنا شدته الطلاق. فقال: ما شئت. إنما بقيت واحدة. فإن شئت استقررت، على ما ترين من الأثرة.
وإن شئت فارقتك، قالت: بل أستقر على الأثرة. فأمسكها على ذلك. ولم ير رافع عليه إثما حين قرت عنده على الأثرة.