____________________
لكن هذا كثير وهو ممكن.
وقد عرفت مرارا حال محمد ويونس، مع أنه ليس بمنفرد.
وما في صحيحة عبد الرحمان بن الحجاج، عن أبي عبد الله عليه السلام: وإنما الخطأ إن يريد الشئ فيصيب غيره (1).
ولي في عبد الرحمان تأمل ما ذكرناه مرارا.
وفي الدلالة أيضا تأمل لاحتمال حصر الخطأ المحض الذي لا يشبه العمد أصلا الذي لا شك فيه، كما في رواية أبي العباس الآتية، فتأمل.
ودليل الثاني رواية أبي العباس، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته عن الخطأ الذي فيه الدية والكفارة أهو أن يعتمد ضرب رجل ولا يعتمد قتله؟
قال: نعم، قلت: رمى شاتا فأصاب انسانا؟ قال: ذلك (ذاك - ئل) الخطأ الذي
وقد عرفت مرارا حال محمد ويونس، مع أنه ليس بمنفرد.
وما في صحيحة عبد الرحمان بن الحجاج، عن أبي عبد الله عليه السلام: وإنما الخطأ إن يريد الشئ فيصيب غيره (1).
ولي في عبد الرحمان تأمل ما ذكرناه مرارا.
وفي الدلالة أيضا تأمل لاحتمال حصر الخطأ المحض الذي لا يشبه العمد أصلا الذي لا شك فيه، كما في رواية أبي العباس الآتية، فتأمل.
ودليل الثاني رواية أبي العباس، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته عن الخطأ الذي فيه الدية والكفارة أهو أن يعتمد ضرب رجل ولا يعتمد قتله؟
قال: نعم، قلت: رمى شاتا فأصاب انسانا؟ قال: ذلك (ذاك - ئل) الخطأ الذي