____________________
وذلك هنا غير معلوم، بل يريد عبادة الله وطهارة نفسه، ويظهر الزنا لذلك، لا أنه يحب الفاحشة واظهارها.
وما سيجئ من الأخبار لثبوته بالاقرار أربعا، يدل على عدم التعزير في كل محرم فإنه ما عزر في الاقرارات الثلاث.
إلا أن يقال: ما فعل في ذلك الوقت من الاضراب والاعراض هو التعزير أو (أن - خ) كان لأنه يأتي بالعدد، وإنما التعزير متوجه بالترك والاقتصار على دون العدد.
وتدل على ثبوت التعزير في أمور كثيرة، أخبار كثيرة، مثل افتراء كل واحد من الشخصين صاحبه (1).
والافتراء على أهل الذمة (2).
وفي القول: أنت خبيث، وأنت خنزير (3) وشهود الزور (4).
وتزويج الذمية على المسلمة بغير إذنها (5).
وأكل الربا إلى أربع مرات (6).
وفي الوطئ في الصوم (7).
وما سيجئ من الأخبار لثبوته بالاقرار أربعا، يدل على عدم التعزير في كل محرم فإنه ما عزر في الاقرارات الثلاث.
إلا أن يقال: ما فعل في ذلك الوقت من الاضراب والاعراض هو التعزير أو (أن - خ) كان لأنه يأتي بالعدد، وإنما التعزير متوجه بالترك والاقتصار على دون العدد.
وتدل على ثبوت التعزير في أمور كثيرة، أخبار كثيرة، مثل افتراء كل واحد من الشخصين صاحبه (1).
والافتراء على أهل الذمة (2).
وفي القول: أنت خبيث، وأنت خنزير (3) وشهود الزور (4).
وتزويج الذمية على المسلمة بغير إذنها (5).
وأكل الربا إلى أربع مرات (6).
وفي الوطئ في الصوم (7).