____________________
عليه وآله وسلم لما تنازع إليه سعد وعبد بن زمعة عام الفتح في ولد وليدة زمعة وكان زمعة قد مات، فقال سعد: يا رسول الله إن أخي كان قد عهد إلي فيه وذكر لي أنه ألم بها في الجاهلية. وقال عبد: هو أخي وابن وليدة أبي ولد على فراشه، فقال رسول الله: " يا عبد بن زمعة هو لك، الولد للفراش وللعاهر الحجر " (1). ووجه الاستدلال أنه أثبت الفراش لزمعة وألحق الولد به من غير أن يستلحقه.
ومن طريق الخاصة رواية سعيد بن يسار (2) قال: " سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل وقع على جارية له تذهب وتجئ ولقد عزل عنها ما تقول في
ومن طريق الخاصة رواية سعيد بن يسار (2) قال: " سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل وقع على جارية له تذهب وتجئ ولقد عزل عنها ما تقول في