____________________
(1) قال صفي الدين البغدادي في مراصد الاطلاع (ج 3 ص 1059 طبع مصر) ما لفظه (قاف) بلفظ أحد الحروف المعجمة، قيل هو الجبل المحيط بالأرض، وقال شيخنا العلامة الطريحي النجفي في مجمع البحرين: قوله تعالى (ق) هو جبل محيط بالدنيا من وراء يأجوج ومأجوج، وقال العلامة الزبيدي في (ج 6 من تاج العروس طبع مصر ص 228) ما لفظه مازجا بعبارة القاموس: وجاء في بعض التفاسير إن (ق) جبل محيط بالأرض، قال الله تعالى: (ق) والقرآن المجيد) كما في العباب والصحاح، وقال شيخنا: إن اسم الجبل المحيط (قاف) علم مجرد عن الألف واللام، وقد وهم المصنف الجوهري بمثله في (سلع) الذي هو جبل بالمدينة وقال إنه علم لا تدخله اللام وكأنه نسي هذه القاعدة التي أصلها. إلى آخر ما أفاد.
وأورد ابن منظور (في لسان العرب ص 293 ج 9 طبع بيروت) ما نقلناه عن التاج.
(2) خرمه خرما: ثلمه، ثقبه، خرم الخرزة: فصمها، خرم الأنف: شق وترته، خرم الإبرة كسر ثقبها.
(3) البقرة. الآية 286.
(4) فصلت. الآية 46.
(5) غافر. الآية 17.
وأورد ابن منظور (في لسان العرب ص 293 ج 9 طبع بيروت) ما نقلناه عن التاج.
(2) خرمه خرما: ثلمه، ثقبه، خرم الخرزة: فصمها، خرم الأنف: شق وترته، خرم الإبرة كسر ثقبها.
(3) البقرة. الآية 286.
(4) فصلت. الآية 46.
(5) غافر. الآية 17.