____________________
(1) الغمة جمع الغمم الحزن والكرب.
(2) وفي نسخة مخطوطة: من غير ناقدها.
(3) وكتابه معروف طبع بمرات، وهو من أقدم الكتب عند الشيعة وأصحها، بل حكم بعض العامة بصحته أيضا وممن نقل عنه واعتمد عليه شيخنا أبو عبد الله النعماني " ره " في كتاب الغيبة، وشيخنا الصدوق " ره " في الفقيه والخصال، والكليني " ره " في الكافي، ومن العامة السبكي في كتابه " محاسن الوسائل في معرفة الأوائل " وقال فيه: إن أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم بن قيس " إنتهى " وسليم هو سليم بن قيس الهلالي أبو صادق العامري الكوفي التابعي، أدرك مولينا الأمير والحسنين والسجاد والباقر عليهم السلام أجمعين وتوفي حدود سنة 90 ويروي عنه أبان بغير مناولة، وفيروز بالمناولة. ونقل عن الصادق عليه السلام في حق هذا الكتاب أنه قال: من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شئ، ولا يعلم من أسبابنا شيئا وهو أبجد الشيعة وهو سر من أسرار آل محمد عليهم السلام. وقد حكى حجة الاسلام صدوق الطائفة هذا الخبر الشريف في كتاب الخصال عن كتاب سليم هذا واعتمد عليه.
(4) وفي نسخة سليم المطبوعة بالنجف ص 83. بدل قوله: (وأحاديث عن نبي الله إلى قوله: في أيدي الناس) قوله: (من الرواية عن النبي عليه السلام):
(2) وفي نسخة مخطوطة: من غير ناقدها.
(3) وكتابه معروف طبع بمرات، وهو من أقدم الكتب عند الشيعة وأصحها، بل حكم بعض العامة بصحته أيضا وممن نقل عنه واعتمد عليه شيخنا أبو عبد الله النعماني " ره " في كتاب الغيبة، وشيخنا الصدوق " ره " في الفقيه والخصال، والكليني " ره " في الكافي، ومن العامة السبكي في كتابه " محاسن الوسائل في معرفة الأوائل " وقال فيه: إن أول كتاب صنف للشيعة هو كتاب سليم بن قيس " إنتهى " وسليم هو سليم بن قيس الهلالي أبو صادق العامري الكوفي التابعي، أدرك مولينا الأمير والحسنين والسجاد والباقر عليهم السلام أجمعين وتوفي حدود سنة 90 ويروي عنه أبان بغير مناولة، وفيروز بالمناولة. ونقل عن الصادق عليه السلام في حق هذا الكتاب أنه قال: من لم يكن عنده من شيعتنا ومحبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شئ، ولا يعلم من أسبابنا شيئا وهو أبجد الشيعة وهو سر من أسرار آل محمد عليهم السلام. وقد حكى حجة الاسلام صدوق الطائفة هذا الخبر الشريف في كتاب الخصال عن كتاب سليم هذا واعتمد عليه.
(4) وفي نسخة سليم المطبوعة بالنجف ص 83. بدل قوله: (وأحاديث عن نبي الله إلى قوله: في أيدي الناس) قوله: (من الرواية عن النبي عليه السلام):