____________________
(1) لا يخفى ما في إسناد التبسم إلى الثغر من اللطف في هذا المقام.
(2) إشارة إلى قوله تعالى في سورة النمل الآية 73: وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم الآية.
(3) فيه إشارة إلى قوله تعالى في شأن خلافة أمير المؤمنين عليه السلام: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي الآية. منه " قده " (4) إشارة إلى قوله تعالى في سورة الدهر. الآية 17 و18: عينا فيها تسمى سلسبيلا الآية.
(5) أي قصد السير. منه " ره " (6) من هذه النشأة إلى الآخرة.
(7) قول عمر يوم الغدير: بخ بخ لك يا بن أبي طالب لقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة. روي في ينابيع المودة (ص 239 ط اسلامبول) عن البراء بن عازب رضي الله عنه في قوله تعالى: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك، أي بلغ من فضائل علي ما نزلت في غدير خم، فخطب رسول الله (صلعم) قال: من كنت مولاه فهذا علي مولاه فقال عمر رضي الله عنه: بخ بخ لك يا علي أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن و مؤمنة، رواه أبو نعيم وذكر أيضا الثعلبي في كتابه، انتهى ما ذكره، أقول: وفي ذخائر العقبى (المطبوع بمصر بدرب السعادة تحت إشراف مكتبة حسام الدين القدسي ص 67) ما هذا لفظه: عن البراء بن عازب رضي الله عنهما، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فنزلنا بغدير خم فنودي، فينا: الصلاة جامعة وكسح لرسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرة فصلى الظهر وأخذ بيد علي وقال: ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا: بلى، فأخذ بيد علي، وقال: اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، قال: فلقيه عمر بعد ذلك فقال: هنيئا لك يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة، أخرجه أحمد في مسنده، وأخرجه في المناقب من حديث عمر الخ.
(2) إشارة إلى قوله تعالى في سورة النمل الآية 73: وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم الآية.
(3) فيه إشارة إلى قوله تعالى في شأن خلافة أمير المؤمنين عليه السلام: اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي الآية. منه " قده " (4) إشارة إلى قوله تعالى في سورة الدهر. الآية 17 و18: عينا فيها تسمى سلسبيلا الآية.
(5) أي قصد السير. منه " ره " (6) من هذه النشأة إلى الآخرة.
(7) قول عمر يوم الغدير: بخ بخ لك يا بن أبي طالب لقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة. روي في ينابيع المودة (ص 239 ط اسلامبول) عن البراء بن عازب رضي الله عنه في قوله تعالى: يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك، أي بلغ من فضائل علي ما نزلت في غدير خم، فخطب رسول الله (صلعم) قال: من كنت مولاه فهذا علي مولاه فقال عمر رضي الله عنه: بخ بخ لك يا علي أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن و مؤمنة، رواه أبو نعيم وذكر أيضا الثعلبي في كتابه، انتهى ما ذكره، أقول: وفي ذخائر العقبى (المطبوع بمصر بدرب السعادة تحت إشراف مكتبة حسام الدين القدسي ص 67) ما هذا لفظه: عن البراء بن عازب رضي الله عنهما، قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فنزلنا بغدير خم فنودي، فينا: الصلاة جامعة وكسح لرسول الله صلى الله عليه وسلم تحت شجرة فصلى الظهر وأخذ بيد علي وقال: ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا: بلى، فأخذ بيد علي، وقال: اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، قال: فلقيه عمر بعد ذلك فقال: هنيئا لك يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة، أخرجه أحمد في مسنده، وأخرجه في المناقب من حديث عمر الخ.