____________________
(1) وحق العبارة هكذا: يمكن أن يكون نفي صفات.
(2) قال في المقصد الخامس من الرصد السادس: الطريق الثاني من ذينك الطريقين الضعيفين قياس الغائب على الشاهد، ولا بد فيه من إثبات علة مشتركة بين المقيس عليه وهو أي هذا الاثبات بطريق اليقين مشكل جدا، لجواز كون خصوصية الأصل الذي هو المقيس عليه شرطا لوجود الحكم فيه أو كون خصوصية الفرع الذي هو المقيس مانعا لوجوده فيه، وعلى التقديرين لا تثبت بينهما علة مشتركة انتهى " منه قده "
(2) قال في المقصد الخامس من الرصد السادس: الطريق الثاني من ذينك الطريقين الضعيفين قياس الغائب على الشاهد، ولا بد فيه من إثبات علة مشتركة بين المقيس عليه وهو أي هذا الاثبات بطريق اليقين مشكل جدا، لجواز كون خصوصية الأصل الذي هو المقيس عليه شرطا لوجود الحكم فيه أو كون خصوصية الفرع الذي هو المقيس مانعا لوجوده فيه، وعلى التقديرين لا تثبت بينهما علة مشتركة انتهى " منه قده "