____________________
(1) هو داود بن علي الإصبهاني إمام الظاهرية ومثله في المصير إلى جواز تجسمه تعالى ورؤيته داود الجواربي الذي أثبت الأعضاء والحركة والسكون له تعالى، وكان يقول: سلوني عن شرح سائر أعضائه تعالى ما عدى شرح فرجه ولحيته، هكذا في رسالة اعتقادات المسلمين للفخر الدين الرازي وغيرها.
(2) وفي أخبار أهل البيت عليهم السلام أن الله تعالى يبعث ملكا ينادي ليلة الجمعة:
هل من تائب وهل من مستغفر؟ من دون أن ينجسم تعالى شأنه.
(3) إن لم يكن من قبيل هذا الأشخاص لبقي دين محمد (ص) على الطريق النازل من عند الله.
(4) قال صاحب المواقف أنهم قالوا: إنه تعالى مركب من لحم ودم وقال الغزالي و لقد بعد عن التوفيق من صنف كتابا في جمع الأخبار المشتملة على المتشابهات فقال باب في إثبات الرأس وباب في إثبات اليد وباب في إثبات العين إلى غير ذلك " إنتهى " ولا ريب أن هذا المصنف من أهل السنة لا من المعتزلة ولا الإمامية منه.
(2) وفي أخبار أهل البيت عليهم السلام أن الله تعالى يبعث ملكا ينادي ليلة الجمعة:
هل من تائب وهل من مستغفر؟ من دون أن ينجسم تعالى شأنه.
(3) إن لم يكن من قبيل هذا الأشخاص لبقي دين محمد (ص) على الطريق النازل من عند الله.
(4) قال صاحب المواقف أنهم قالوا: إنه تعالى مركب من لحم ودم وقال الغزالي و لقد بعد عن التوفيق من صنف كتابا في جمع الأخبار المشتملة على المتشابهات فقال باب في إثبات الرأس وباب في إثبات اليد وباب في إثبات العين إلى غير ذلك " إنتهى " ولا ريب أن هذا المصنف من أهل السنة لا من المعتزلة ولا الإمامية منه.