____________________
(1) ويشهد لمنع موسى وإبائه عن مسئلتهم إصرارهم له وقولهم لا والله حتى نرى الله جهرة كما رواه الطبري في تفسيره (ج 1 ص 224) من أن موسى لما آتيهم بالألواح قد كتب فيها التورية وقال: إن هذه الألواح فيها كتاب الله فيه أمره الذي أمركم به و نهيه الذي نهاكم عنه، فقالوا: ومن يأخذ بقولك أنت؟ لا والله حتى نرى الله جهرة حتى يطلع علينا.
(2) البقرة. الآية: 155.
(3) الازراء. التعييب.
(4) حيث التجاء في إثبات جواز الرؤية إلى ظواهر الأدلة النقلية بعد الاعتراف بتعذر إثباته بالأدلة العقلية وسيأتي كلامه قريبا.
(5) التصلف. التملق.
(6) إشارة إلى مثل معروف، قال الميداني في المجمع ص 221: إنه من الأمثال المولدة.
(2) البقرة. الآية: 155.
(3) الازراء. التعييب.
(4) حيث التجاء في إثبات جواز الرؤية إلى ظواهر الأدلة النقلية بعد الاعتراف بتعذر إثباته بالأدلة العقلية وسيأتي كلامه قريبا.
(5) التصلف. التملق.
(6) إشارة إلى مثل معروف، قال الميداني في المجمع ص 221: إنه من الأمثال المولدة.