ومما نسب إليه قوله:
خليلي قطاع الفيافي إلى الحمى * كثير وأما الواصلون قليل ومما نسب إليه أيضا قوله:
الحق ينكره الجهول لأنه * عدم التصور فيه والتصديقا وهو العدو لكل ما هو جاهل * فإذا تصوره يعود صديقا ومما ينسب إليه قوله:
كلامك يا هذا كبندق فارغ * خلي عن المعنى ولكن يقرقر ومنه قوله في مديح مولينا أمير المؤمنين عليه السلام:
شه سرير ولايت علي عالي قدر * كه كنه أو نشناسد جز إيزد متعال بقرب پايه حقش نميرسد هر چند * زشاخ سدره كندوهم نردبان خيال بكار أهل طرب جود أو چنان آمد * كه ماند مرحله ها در عقب بريد سؤال سؤال خاتم از أو بي محل ميان نماز * لطيفه ايست نهاني ز إيزد متعال إلى أن قال:
خوشا دمى كه شوى ساقى شراب طهور * مواليان تو نوشند جام مالامال از آن مئى كه گر إبليس از آن خورد جامى * چو جبرئيل شود از مقربان جلال چنان لطيف كه گر ديو رو در أو بيند * بلطف شكل پرى مرتسم شود تمثال ز جذب لطف تو دارم اميد آنكه كند * بخاك كوى تو فارغ مرا زفكر مآل بغير از أين حسنه هيچ مدعايم نيست * جز أين دعا نبود بر زبان مرا مه وسال اميدوار چنانم كه مستجاب كند * دعاى خسته دلان لطف ايزد متعال إلى غير ذلك * وأورد شطرا من شعره شيخنا المجاهد المؤيد الآية الأميني في كتابه شهداء الفضيلة فليراجع.
ومن شعره ما نقله الأديب الشاعر الهندي محمد أفضل المتخلص (بسرخوش) في كتابه