____________________
(1) النمل. الآية 57.
(2) فصلت. الآية 10.
(3) إشارة إلى تضعيف عدة من كبراء المحدثين الأحاديث القدسية المشهورة سيما التي ترجمها أحمد بن متويه بأمر المأمون من السريانية أو العبرانية إلى العربية نعم قد ورد بعضها في الأخبار المروية عن موالينا الأئمة عليهم السلام بطرق معتبرة.
وبالجملة وإني تتبعت الأحاديث القدسية في مظانها من كتب الفريقين فلم أجد الصحاح والموثقات بينها إلا أقل القليل، ولكن الذي يسهل الخطب أن لا جدوى مهمة مترتبة على صحتها إلا النادر.
ثم إن في الأحاديث القدسية مسائل ومقالات منها بيان الفرق بينها وبين الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.
ومنها وجه تسميتها بالقدسية ومنها إن بعضها هل تعد من الكتب السماوية كمصحف إدريس وزبور داود وصحف شيث أم لا؟ إلى غير ذلك من المباحث.
ثم إن من أحسن ما دون في نقل تلك المرويات، كتاب الجواهر السنية في الأحاديث القدسية، لشيخنا العلامة خاتم المحدثين الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى سنة 1104 صاحب كتاب وسائل الشيعة، وكتاب الاتحافات السنية في الأحاديث القدسية للعلامة الشيخ محمد المدني الشافعي، وكتاب الجواهر المضيئة في الأحاديث القدسية للمحدث البحاثة السيد عبد الرسول الشافعي البرزنجي الكردي، إلى غير ذلك من الزبر والأسفار التي يقف عليها من جاس خلال الديار وخلا عن منادمة الأغيار،
(2) فصلت. الآية 10.
(3) إشارة إلى تضعيف عدة من كبراء المحدثين الأحاديث القدسية المشهورة سيما التي ترجمها أحمد بن متويه بأمر المأمون من السريانية أو العبرانية إلى العربية نعم قد ورد بعضها في الأخبار المروية عن موالينا الأئمة عليهم السلام بطرق معتبرة.
وبالجملة وإني تتبعت الأحاديث القدسية في مظانها من كتب الفريقين فلم أجد الصحاح والموثقات بينها إلا أقل القليل، ولكن الذي يسهل الخطب أن لا جدوى مهمة مترتبة على صحتها إلا النادر.
ثم إن في الأحاديث القدسية مسائل ومقالات منها بيان الفرق بينها وبين الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.
ومنها وجه تسميتها بالقدسية ومنها إن بعضها هل تعد من الكتب السماوية كمصحف إدريس وزبور داود وصحف شيث أم لا؟ إلى غير ذلك من المباحث.
ثم إن من أحسن ما دون في نقل تلك المرويات، كتاب الجواهر السنية في الأحاديث القدسية، لشيخنا العلامة خاتم المحدثين الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفى سنة 1104 صاحب كتاب وسائل الشيعة، وكتاب الاتحافات السنية في الأحاديث القدسية للعلامة الشيخ محمد المدني الشافعي، وكتاب الجواهر المضيئة في الأحاديث القدسية للمحدث البحاثة السيد عبد الرسول الشافعي البرزنجي الكردي، إلى غير ذلك من الزبر والأسفار التي يقف عليها من جاس خلال الديار وخلا عن منادمة الأغيار،