____________________
(1) قال الفاضل المدقق النحرير نصير الدين الحلي " ره " في شرحه للطوالع: إعلم أن الإرادة عند الأشعري موافقة للعلم على معنى أن كل ما علم الله تعالى وقوعه فهو مراد الوقوع وكل ما علم الله تعالى عدمه فهو مراد العدم، وعند المعتزلة الإرادة موافقة الأمر أي كل مأمور به مراد وكل منهى عنه مكروه.
(2) قال شارح الفصول النصيرية هو الوقوف عند إرادة الحق بأن لا يريد غيره وهو على درجات ثلث. الخ.
(3) هو شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب الدمشقي الحنبلي المشهور بابن قيم الجوزية من مشاهير علماء القوم وتلميذ ابن تيمية الخصيص به والتابع له في مقالاته المنكرة كالتجسم وجواز الرؤية وإنكار شفاعة الأنبياء والرسل والمقربين وإسناد الشرك إلى أهل القبلة لذلك وتحريم زيارة القبور والتفصيل في ما لا نص فيه والتفصيل في الشبهات التحريمية من غير وجه فيهما إلى غير ذلك من المناكير التي لأجلها كفر علماء الاسلام من الخاصة والعامة شيخه ابن تيمية كما أثبت ذلك أستاذنا آية الله أبو محمد السيد حسن صدر الدين الكاظميني في رسالة مفردة، توفي ابن القيم في سنة 751 وله
(2) قال شارح الفصول النصيرية هو الوقوف عند إرادة الحق بأن لا يريد غيره وهو على درجات ثلث. الخ.
(3) هو شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب الدمشقي الحنبلي المشهور بابن قيم الجوزية من مشاهير علماء القوم وتلميذ ابن تيمية الخصيص به والتابع له في مقالاته المنكرة كالتجسم وجواز الرؤية وإنكار شفاعة الأنبياء والرسل والمقربين وإسناد الشرك إلى أهل القبلة لذلك وتحريم زيارة القبور والتفصيل في ما لا نص فيه والتفصيل في الشبهات التحريمية من غير وجه فيهما إلى غير ذلك من المناكير التي لأجلها كفر علماء الاسلام من الخاصة والعامة شيخه ابن تيمية كما أثبت ذلك أستاذنا آية الله أبو محمد السيد حسن صدر الدين الكاظميني في رسالة مفردة، توفي ابن القيم في سنة 751 وله