قد مر أن الإرادة تتضمن الرضا، ولا تتحقق بدونه، وأما كون الإرادة بمعنى التقدير فقد مر أنه من مصطلحات الناصب، ولا يجديه إلا العذاب الواصب (4)
____________________
(1) الزمر. الآية 7.
(2) البقرة. الآية 205.
(3) قد مر منا مرارا إن إطلاق على الرضا مما اخترعه وابتدعه الرجل من عنده، وإن أصحابه لم يلتزموا بذلك، وهذه كتبهم وزبرهم بين يديك بمرئى منك ومشهد فراجعها، وممن صرح بكون هذا الاطلاق خلاف الظاهر والمتفاهم العرفي الفاضل شمس الدين اللاري المتوفى سنة 981 في تعليقته على الشرح الجديد للتجريد وهو من أعيان القوم وممن تنعقد إليه الخناصر (4) مقتبس من قوله تعالى في سورة الصافات. الآية 9 ومعنى وصب: دام والوصب:
الدائم.
(2) البقرة. الآية 205.
(3) قد مر منا مرارا إن إطلاق على الرضا مما اخترعه وابتدعه الرجل من عنده، وإن أصحابه لم يلتزموا بذلك، وهذه كتبهم وزبرهم بين يديك بمرئى منك ومشهد فراجعها، وممن صرح بكون هذا الاطلاق خلاف الظاهر والمتفاهم العرفي الفاضل شمس الدين اللاري المتوفى سنة 981 في تعليقته على الشرح الجديد للتجريد وهو من أعيان القوم وممن تنعقد إليه الخناصر (4) مقتبس من قوله تعالى في سورة الصافات. الآية 9 ومعنى وصب: دام والوصب:
الدائم.