____________________
(1) إشارة إلى كلام علي عليه السلام في خطبته الغراء المشتهرة بالشقشقية التي ألقاها بمعشر من المهاجرين والأنصار من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله: وهي مما تنفس فيه الصعداء وتنفث تنفث المصدور وبث الشكوى من كبد حراء وأراق الدموع من العيون، وأعلى الزفرات، فيالها من خطبة كادت أن تنصدع منه الجبال الشوامخ وتتفطر منها الرواسخ!!
(2) ولله در شاعر أهل البيت دعبل الخزاعي حيث يقول:
أرى فيئهم في غيرهم متقسما * وأيديهم من فيثهم صفرات.
(3) الطلع. شئ يخرج من النخل كأنه نعلان مطبقان:
(4) الكم بالكسر الغلاف الذي يحيط بالطلع فيستره، ولا يخفى لطف الاستعارة و حسن التشبيه في هذه العبائر.
(5) قال دعبل المذكور ويشير إلى تفرقهم وخلو منازلهم الشريفة منهم.
مدارس آيات خلت من تلاوة * ومنزل وحي مقفر العرصات.
(6) هذه الخطبة الشريفة مذكورة في كتاب سليم بن قيس الكوفي الهلالي (ص 130 ط نجف) بأدنى تفاوت، وقد مر اعتبار ذلك الكتاب وترجمة سليم فليراجع، وتقرب منه خطبة أخرى له عليه السلام مذكورة في ذلك الكتاب ص 121.
(2) ولله در شاعر أهل البيت دعبل الخزاعي حيث يقول:
أرى فيئهم في غيرهم متقسما * وأيديهم من فيثهم صفرات.
(3) الطلع. شئ يخرج من النخل كأنه نعلان مطبقان:
(4) الكم بالكسر الغلاف الذي يحيط بالطلع فيستره، ولا يخفى لطف الاستعارة و حسن التشبيه في هذه العبائر.
(5) قال دعبل المذكور ويشير إلى تفرقهم وخلو منازلهم الشريفة منهم.
مدارس آيات خلت من تلاوة * ومنزل وحي مقفر العرصات.
(6) هذه الخطبة الشريفة مذكورة في كتاب سليم بن قيس الكوفي الهلالي (ص 130 ط نجف) بأدنى تفاوت، وقد مر اعتبار ذلك الكتاب وترجمة سليم فليراجع، وتقرب منه خطبة أخرى له عليه السلام مذكورة في ذلك الكتاب ص 121.